العالم فسيح ومتباعد الأطراف، حتى يقرر عنك آخر ويختار كيف تكون حياتك. ليس بالإكراه أو التوسل، بالمفاجأة ووضعك تحت سلطة الأمر الواقع.
في رواية جرما الترجمان، العالم الفسيح، غرفة ضيقة، ولكل حائط وركن من أركانها لوناً مختلفاً عن الآخر. عماء متواصل لترقب اللحظة القادمة، ومجهول قادم بلا بشارة، سوى الأمل.