ما أستمتع بطائرة في رحاب القران الكريم .. وما يزيد هذه الطيران متعة ، أن تكون المتحدثة اليافعين واليافعات الذين ينتظرون بزوغ فجرهم الصادق ليبدد عتمة الليل الحالك، والذين يتفاعلون مع باسم الكون الله، فيتفكرون في أنفسهم وفي الكون، ويكونوا أكثر فعالية. يعيش أبناؤنا اليافعون واليافعات مع القرآن ا لكريم ، فهماً وتدبراً وتطبيقاً وتسهيل فهم القران الكريم ، وللاستفادة من الشعيرات والعبر، والإبحار في مساعدي القرآن، ولا اكتساب القدرة على معرفة مكارم الأخلاق والتحلي بها من خلال القرآن، وتكوينهم واهتماماتهم حسب إرشادات القرآن ..