يعد الكتاب بمثابة مانيفستو الحركة النقدية النسوية في القرن العشرين ، وهي الحركة التي وصلت ذروتها في السبعينيات وضمت أسماء مثل " كيت ميللت - أليس جاردن - هيلين سيسكو " ، يرجع أهمية الكتاب في أنه يقدم مسألة النقد النسوي وأفكار الحركة النسوية المبدئية التي قامت على أسسها الدراسات الحديثة المهتمة بأدوار النساء فمنذ ( 1928 ) قرأت " فرجينيا وولف " بحثين على طالبات جامعة " كامبريدج " لتشركهن في الأفكار التي ساقتها .