جميعاً في أوقات مختلفة من حياتنا نؤمن بالأشياء الحقيقية لأسباب سيئة، والأشياء الخاطئة لأسباب وجيهة، وأن كل ما نعتقد أننا نعرفه أكنا على صواب أو خطأ،ينشأ من تفاعلاتنا مع البشر الأخرين التفكير المستقل المنفرد باأنفسنا ليس خيار.
يجب على الشخص الذي يريد أن يفكر حقاً أن يطور استراتيجيات للتعرف على أدق الضغوط الاجتماعية، ومواجهة جذب الانتماء إلى المجموعة الداخلية، والاشمئزاز من المجموعة الخارجية يجب على الشخص الَّذي يريد أن يفكر أن يمارس *الصبر* ويتحكم في *الخوف
إذا لم تُزرع المشاعر، فقد لا تعمل الكلياتالتحليلية على الإطلاق
الانتماء مشروطاً بالامتثال إن العلاج الحقيقي الوحيد لأخطار الانتماء الزائف هو الانتماء الحقيقي، والعضوية الحقيقية في زمالة منأشخاص ليسوا متشابهين في التفكير بقدر ما هم متشابهون في القلب.
يهتم المؤمن الصادق دائما بالنقاء العقلي ..!كما قال يسوع ( ليس مانأخذه هو الذي ينجسنا، بل ما نرسله )
لا يمكنك ببساطة أن تزدهر في حالة من التقييم اليومي المستمر لحقيقة تفضيل عالمك الاجتماعي ، أي أكثر من نبات مزهر يمكن أن يزهر إذا حفر مالكه جذوره كل صباح ليرى كيف يزهر..!
الأفضل اتباع المبدأالَّذي صاغه و . ش تنطبق القواعد نفسها علىالفحص الذاتي، كما تنطبق على الاعتراف السمعي: «أوجز في كلامك، وتكلم بصراحة، ثمَّ ارحل !
وهذا هو السبب في أن والاس أخطأ في قوله: عليك أن تكونعلى استعداد للنظر بصدق إلى نفسك وإلى دوافعك لتصديق ما تؤمنبه وأن تفعل ذلك باستمرار. لا يمكنك فعل ذلك حقاً،اكتشفه على ما أعتقد تسبب له فحصه الذاتي المتواصل في بؤسمستمر، وأسهم إسهاماً كبيراً في وفاته المبكرة.
الأفضل اتباع المبدأالَّذي صاغه و . ش تنطبق القواعد نفسها علىالفحص الذاتي، كما تنطبق على الاعتراف السمعي: «أوجز في كلامك، وتكلم بصراحة، ثمَّ ارحل !
يجب ألا نتوقع بطولة أخلاقية من أنفسنا. مثل هذا التوقع غير مثمرلكن يمكننا أن نتوقع تنمية نزعة أكثرعمومية من الشك حول ،دوافعنا وكرمنا تجاه دوافع الآخرين. وإذا لمتكن النقطة واضحة بالفعل فإن هذا التصرف هو الطريق الملكيالَّذي يقودنا إلى البوابة المضيئة المسماة «تعلم التفكير».
مانحتاج إليه للتفكير هو الأمل : الأمل في معرفة المزيد ، وفهم المزيد ، وأن نكون أكثر مما نحن عليه الأن.
تذكيرات تخدمك:
.1 عندما يستفزك شخص ما بقوله فامنحه خمس دقائق. تمش، أوجز حشائش الحديقة، أو اقطع بعض الخضروات. شارك جسمك:يعرف جسمك الإيقاعات التي يجب أن يعيش بها، وإذا وقع عقلك فيإيقاع جسدك، فستكون لديك فرصة أفضل للتفكير.
.2 اجعل التعلم يفوق المناظرة. لا تتحدثوا لتحققوا النصر.
3. تجنب الأشخاص قدر المستطاع عبر الإنترنت وخارجه والذينيهتمون بإغضاب الناس.
.4. تذكر أنك لست مضطراً للرد على ما يستجيب له الآخرون منأجل الإشارة إلى فضائلك وعقلك الصحيح.
.5 إذا كان عليك الرد على ما يستجيب له الآخرون للإشارة إلىفضائلك وعقلك الصحيح ، أو تفقد مكانتك في مجتمعك، فعليك أنتدرك أنه ليس مجتمعاً بل هو حلقة داخلية.
.6 انجذب قدر المستطاع وبكل وسيلة ممكنة، إلى الأشخاصالذين يبدو أنهم يقدرون المجتمع الحقيقي، ويمكنهم التعامل معالخلاف برباطة جأش.
.7. ابحث عن الأشخاص الأفضل والأكثر عدلاً ممن لا تتفق معهمفي ارائهم. استمع إليهم بعض الوقت من دون رد. وفكر في الأمر مهما.قالوا
. .8قيم اشمئزازك بصبر وبصدق قدر المستطاع
.9. يكون عامل المرض في بعض الأحيان معبراً؛ وفي بعضالأحيان يكون ذلك إلهاءعمَّايهم.
.۱۵. حاذر من الاستعارات والأساطير التي تحمل الكثير من الجهدالإدراكي؛ ولاحظ ما توجه شاشات المصطلحات انتباهك إليه، ومايوجه انتباهك بعيداً عنه، وابحث عن كثب عنالمخفية، واحذر من قوة الأسطورةالَّذيالاستعارات
11. حاول وصف مواقف الآخرين باللغة التي يستخدمونها، مندون الانغماس في الصياغات الأخرى
.12. تشجع !!