المؤلف علي بن جابر الفيفي عدد الصفحات 192 التصنيف ; أسلامي كتاب يتحدث عن بعض أسماء الله الحسنى وكيف نعيشها في حياتنا حرص المؤلف أن يكون الكتاب مناسباً لمن هم متوسطي الثقافة، ويكون ناسباً للمحتاج و المريض و السليم
مع تصرم السنين وتوالي الأعوام سيصل بعض البشر لمرحلة من النضج تدعى (المرحلة الملكية) وأدعوك أن لا تنتظر هذه المرحلة بعد أن يزورك خريف العمر! دونك هذا الكتاب ففيه من المفاهيم والأفكار والقوانين ما أحسب أنها ستعجل من حضور تلك المرحلة الفخمة الباذخة لحياتك.
الكاتب : إسلام جمال 229 صفحة التصنيف : أسلامي في الصغر إعتدنا أن يأمرنا من يكبرنا بالصلاة .. فنمتثل للأمر ثم نذهب لنصلي .. .. فنجد أن الصلاة ثقيلة .. فنتركها
تأليف : مارك مانسون عدد الصفحات 271 التصنيف تطوير الذات إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. هذا الكتاب صفعة " منعشة لهذا الجيل حتى تساعده في عيش حياة راضية مستقرة.
تأليف: ابتهاج القرشي عدد الصفحات 171 التصنيف تطوير الذات
هذا المقال يستكشف مفهوم الصمت في عصر الصخب وأهميته في حياة الإنسان والمجتمع
اقرأ المزيدقال ابن عطاء الله السكندري «ما قادك شيء مثل الوهم» لأن الإنسان يوهم نفسه ، ويرضى عن أفعاله دوما حتى ولو كانت خاطئة، أما الصوفي فيحاول أن يحاسـب ولهذا نجد في القرآن الكريم و قل هل نلتم بالأخسرين أعمالا (19) الذين ضل سعيهم في الحيوة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا * [الكهـف: 103، 104]. ولذلك نجد أن الغزالي صادق جدا مع نفسـه، وقد ذكر هذا قائلا أنا علمت، وعرفت العلم، ولم أستطع أن أعمـل. هذا بالطبع لأن الإنسـان ما زال يحب الدنيـا، ويريد أن يرتدى أفضل الملابس، ويتعامل مع النـاس، ويرغب في التقدير وسمـاع كلام الإطراء كلما قام بالتدريس. صدق الغزالي مع نفسـه عندما قـال إنه احب الجاه والإطراء والتفاف الناس حوله، ولكنها أشياء لم تعطه السعادة التي يتمناها. وازداد حزنه وتعبه. وفي كل مرة يشعر بالتعب يدعو الله أن يقدره على ترك كل الأشياء السابقة، أي علائق الدنيا. الصراع النفسي الذي عانى منه الغزالي عبر عنه بصدق، وهو يقول «فصارت شهوات الدنيا تجاذبنـي بسلاسلها»(۲)شبه حب الدنيـا بالقيد، والسفر بعيدا عنها بالحرية. هذا التشبيه سيتكرر في جميع المقالات. الحرية تعطي السعادة، والتعلق بالأشياء سجن للروح. استمر صراع الغزالي ستة أشهر. قال بصدق إن هناك فرقا بين أن تعرف الزهد، وأن تكون من الزاهدين. ثم يقول الغزالي «ثم لما أحسست بعجزي، وسقط بالكلية اختياري، التجأت إلى الله تعـالى التجاء المضطر الذي لا حيلة له، فأجابني الذي يجيب المضطر إذا دعاه ، وسهل على قلبي الإعراض عن الجاه والمال».(۳)
اقرأ المزيد